
وأشارت المصادر لـ"السياسة" الكويتية إلى أن لا بديل في ظل الظروف الحالية التي يمر بها البلد، وخصوصاً بعد تطور الحوادث الأمنية في سوريا، من استمرار التواصل والتلاقي بين القيادات السياسية، باعتبار أن مصلحة البلد يجب أن تتقدم على أي اعتبار آخر، لافتة إلى أن توقف الحوار ليس في مصلحة أحد وسيترك انعكاسات غير مريحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق