انطلقت لعبة «Angry Birds» إلى الفضاء بمساعدة وكالة الفضاء الأميركية
«ناسا»، التي ساعدت في تحديد سلوك الطيور عندما تكون في محيط تتغيّر فيه
قوة الجاذبية.
وستُطرَح النسخة الأخيرة من اللعبة الجديدة، التي تحمل اسم «أنغري بيردس سبيس»، والتي أعدّها المطوّر الفنلندي «روفيو» في الأسواق في 22 آذار الجاري. وقد نشرت الناسا في هذه المناسبة شريط فيديو على الانترنت يظهر أحد روّاد الفضاء، دون بوتي، وهو يشرح في وكالة الفضاء الدولية قواعد الفيزياء الفلكية مستخدماً شخصيات اللعبة.
أما الناطق باسم الناسا، ديفيد ويفر، فأكّد أن «هذا التعاون انطلق من تبادل رسائل بسيط على موقع المدوّنات الصغرى «تويتر» عن الطيور والخنازير في الفضاء، وانتهزناها فرصة لرفع الوعي». وأضاف: «غالباً ما تكون الألعاب مصدر تسلية ولهو، لكنها قد تكون أيضاً مصدر وحي ومعلومات».
وبدوره، لفت مدير التسويق في «روفيو» بيتر فيستيرباكا إلى أن «الناسا شكّلت الشريك المثالي لبرنامجنا «أنغري بيردس سبايس»... ونحن نتطلع إلى التعاون مجدّداً معها في إطار مبادرات تثقيفية».
وتُعتَبَر «أنغري بيردس سبايس» النسخة الأخيرة من إحدى أشهر الألعاب المخصّصة للأجهزة المحمولة، وهي تتألّف من 60 مستوى وشخصيات جديدة، مع اعتماد القواعد عينها لكن «بطُرق فريدة من نوعها في محيط تتغير فيه درجة الجاذبية»، على حدّ قول مطوّرها «روفيو».
وستُطرَح النسخة الأخيرة من اللعبة الجديدة، التي تحمل اسم «أنغري بيردس سبيس»، والتي أعدّها المطوّر الفنلندي «روفيو» في الأسواق في 22 آذار الجاري. وقد نشرت الناسا في هذه المناسبة شريط فيديو على الانترنت يظهر أحد روّاد الفضاء، دون بوتي، وهو يشرح في وكالة الفضاء الدولية قواعد الفيزياء الفلكية مستخدماً شخصيات اللعبة.
أما الناطق باسم الناسا، ديفيد ويفر، فأكّد أن «هذا التعاون انطلق من تبادل رسائل بسيط على موقع المدوّنات الصغرى «تويتر» عن الطيور والخنازير في الفضاء، وانتهزناها فرصة لرفع الوعي». وأضاف: «غالباً ما تكون الألعاب مصدر تسلية ولهو، لكنها قد تكون أيضاً مصدر وحي ومعلومات».
وبدوره، لفت مدير التسويق في «روفيو» بيتر فيستيرباكا إلى أن «الناسا شكّلت الشريك المثالي لبرنامجنا «أنغري بيردس سبايس»... ونحن نتطلع إلى التعاون مجدّداً معها في إطار مبادرات تثقيفية».
وتُعتَبَر «أنغري بيردس سبايس» النسخة الأخيرة من إحدى أشهر الألعاب المخصّصة للأجهزة المحمولة، وهي تتألّف من 60 مستوى وشخصيات جديدة، مع اعتماد القواعد عينها لكن «بطُرق فريدة من نوعها في محيط تتغير فيه درجة الجاذبية»، على حدّ قول مطوّرها «روفيو».

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق