تنصح أحدث الأبحاث الطبية بأهمية تناول الطفل لطعامه في المنزل، كأحد أهم
الخطوط الدفاعية الأولى لحمايته من البدانة. وقال الباحثون في جامعة
«غرانادا» الأميركية، إن الاطفال الذين يتناولون وجبة الغذاء في المنزل مع
أمهاتهم وأفراد أسرتهم، وهو ما يعني تناولهم لنوعية غذاء أفضل من الوجبات
السريعة المقدمة في الخارج، يشير إلى تمتعهم بصحة أفضل ووقايتهم من فرص
الاصابة بالبدانة.
وكانت الأبحاث قد أجريت على ما يقارب 718 طفلاً تراوحت أعمارهم ما بين التاسعة والسابعة عشرة، حيث تم قياس معدلات كتلة أجسامهم، بالاضافة إلى مراقبة أنظمتهم وعاداتهم الغذائية. وأشارت المتابعة إلى أن الأطفال الذين دأبوا على تناول وجبة الغذاء في المنزل، كانوا أقل عرضة للمعاناة من البدانة. بالاضافة إلى تراجع كتلة أجسامهم مقارنة مع الاطفال الذين جَبرتهم بعض الظروف لتناول الطعام خارج المنزل، ما يعني ارتفاع نسبة استهلاكهم للوجبات السريعة المليئة بالدهون والملح.
وكانت الأبحاث قد أجريت على ما يقارب 718 طفلاً تراوحت أعمارهم ما بين التاسعة والسابعة عشرة، حيث تم قياس معدلات كتلة أجسامهم، بالاضافة إلى مراقبة أنظمتهم وعاداتهم الغذائية. وأشارت المتابعة إلى أن الأطفال الذين دأبوا على تناول وجبة الغذاء في المنزل، كانوا أقل عرضة للمعاناة من البدانة. بالاضافة إلى تراجع كتلة أجسامهم مقارنة مع الاطفال الذين جَبرتهم بعض الظروف لتناول الطعام خارج المنزل، ما يعني ارتفاع نسبة استهلاكهم للوجبات السريعة المليئة بالدهون والملح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق