باسيل: سنبقى نعمل لتصحيح ما تم تخريبه عمداً
وجه وزير الطاقة والمياه المهندس جبران باسيل الشكر الى كل من وزير
العمل الدكتور سليم جريصاتي ومدير عام الضمان الاجتماعي الدكتور محمد كركي
ورئيس مجلس الادارة ومجلس الادارة مجتمعاً على تراجعهم عن إقفال مستشفى
البترون ، الأمر الذي ما كان ممكناً أن يحصل ، وعلى تمديدهم لعمل المستشفى
في عهدة الضمان الاجتماعي لآخر العام 2012 ، وشدد على أن الامر لم يعد يكفي
بالتمديد الجزئي كون هناك عقداً للضمان مع وزارة الصحة حتى آخر العام 2015
مما يوجوب ابقاء المستشفى في عهدة الضمان حتى هذا التاريخ ، كما والعمل
منذ الآن على تأمين الجودة الطبية والتوازن المالي عبر ثلاثة أمور ،
أولاً تعيين مدير ومجلس إدارة متخصَصين ، ثانياً تغيير النظام المالي ليكون أكثر مرونة وإنتاجية ، وثالثاً تأمين تجهيزات الحد الادنى ، عندها سيكون على إدارة المستشفى و أطبَائها وموظفيها أن يؤمنوا نجاح المستشفى ويوقفوا عجزها المالي مما يحقق الخدمة الصحية لمنطقة البترون والواجب ، ووقف العجز للضمان ، ويعيد للمستشفى سمعته وخدمته.
وهنأ الوزير باسيل ادارة المستشفى والاطباء وجميع العاملين فيه مطالبا اياهم العمل على وضع البرنامج الذي يؤمن جودة العمل والتوازن المالي ،
كما وعاهد البترونيين على بذل كل ما يلزم للحفاظ على هذا المستشفى تحت مسؤولية الحكومة دون ان تدخل فيه مشاريع مشبوهة تؤدي الى ارتفاع اسعاره بشكل جنوني تحت عناوين الخصخصة البراقة
وختم "سنبقى نعمل لتصحيح ما تم تخريبه عمداً ممن استلموا مسؤولية الوصاية على المستشفى وعمدوا علناً الى افلاسها لاقفالها واحالتها الى القطاع الخاص.
أولاً تعيين مدير ومجلس إدارة متخصَصين ، ثانياً تغيير النظام المالي ليكون أكثر مرونة وإنتاجية ، وثالثاً تأمين تجهيزات الحد الادنى ، عندها سيكون على إدارة المستشفى و أطبَائها وموظفيها أن يؤمنوا نجاح المستشفى ويوقفوا عجزها المالي مما يحقق الخدمة الصحية لمنطقة البترون والواجب ، ووقف العجز للضمان ، ويعيد للمستشفى سمعته وخدمته.
وهنأ الوزير باسيل ادارة المستشفى والاطباء وجميع العاملين فيه مطالبا اياهم العمل على وضع البرنامج الذي يؤمن جودة العمل والتوازن المالي ،
كما وعاهد البترونيين على بذل كل ما يلزم للحفاظ على هذا المستشفى تحت مسؤولية الحكومة دون ان تدخل فيه مشاريع مشبوهة تؤدي الى ارتفاع اسعاره بشكل جنوني تحت عناوين الخصخصة البراقة
وختم "سنبقى نعمل لتصحيح ما تم تخريبه عمداً ممن استلموا مسؤولية الوصاية على المستشفى وعمدوا علناً الى افلاسها لاقفالها واحالتها الى القطاع الخاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق