وجدت دراسة جديدة أن الفشار الكامل قد يتخطى الفاكهة والخضار بالنسبة
لمضادات الأكسدة التي يحتويها، والتي تتمتع بمميزات مكافحة للأمراض.
وذكر موقع «يو اس ايه توداي» الأميركي أن الباحثين في جامعة «سكرانتون»، وجدوا من خلال تحليل أنواع عدة من الفشار، أنه غني بمادة «البوليفينول» المكثفة المضادة للأكسدة التي لها منافع صحية كبيرة، كونها تساعد في مكافحة جزيئات مؤذية تتلف الخلايا.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة جو فينسون إن «القشرة هي المكان الذي يحتوي أكثر المنافع الغذائية (البوليفينول)، وليس الجزء الأبيض الرقيق».
وأشار إلى أنّ هذه المضادات للأكسدة تتركز في القشرة، لأنّ الفشار لا يحتوي كثيرا من الماء ولأنه من الحبوب الكاملة، لافتاً إلى أن بعض الأغذية الأخرى التي تحتوي البوليفينول، مثل الفاكهة والخضار، فيها الكثير من الماء.
ووجد العلماء أن حصّة واحدة من الفشار تحتوي قرابة 300 ملغ من مضادات الأكسدة، أي قرابة ضعف ما تحتويه أيّ حصة من أيّ فاكهة.
وتبيّن أيضاً أن قشرة الفشار هي الجزء الذي يحتوي أعلى كميات من مضادات الأكسدة والألياف.
وذكر موقع «يو اس ايه توداي» الأميركي أن الباحثين في جامعة «سكرانتون»، وجدوا من خلال تحليل أنواع عدة من الفشار، أنه غني بمادة «البوليفينول» المكثفة المضادة للأكسدة التي لها منافع صحية كبيرة، كونها تساعد في مكافحة جزيئات مؤذية تتلف الخلايا.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة جو فينسون إن «القشرة هي المكان الذي يحتوي أكثر المنافع الغذائية (البوليفينول)، وليس الجزء الأبيض الرقيق».
وأشار إلى أنّ هذه المضادات للأكسدة تتركز في القشرة، لأنّ الفشار لا يحتوي كثيرا من الماء ولأنه من الحبوب الكاملة، لافتاً إلى أن بعض الأغذية الأخرى التي تحتوي البوليفينول، مثل الفاكهة والخضار، فيها الكثير من الماء.
ووجد العلماء أن حصّة واحدة من الفشار تحتوي قرابة 300 ملغ من مضادات الأكسدة، أي قرابة ضعف ما تحتويه أيّ حصة من أيّ فاكهة.
وتبيّن أيضاً أن قشرة الفشار هي الجزء الذي يحتوي أعلى كميات من مضادات الأكسدة والألياف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق