ردّ المكتب الإعلامي لرئيس تيار المستقبل النائب سعد الحريري على جريدة "الأخبار" اللبنانية.
وورد في البيان "حفلات الأكاذيب التي اعتادت إحياءها جريدة "الأخبار" اللبنانية، تجاه كل ما يتصل بالرئيس الشهيد رفيق الحريري وأبنائه وتياره السياسي، قدمت هذا اليوم عرضاً مسموماً بالمعلومات المركبة تحت عنوان "رفيق الحريري في اللوبي الإسرائيلي".
ورأى البيان أن "العرض الذي جاء على صورة مقالة استهدفت النيل من اسم الرئيس الشهيد رفيق الحريري وتاريخه القومي والوطني، الذي لا يحتاج إلى أي شهادة من أدعياء المقاومة والممانعة أمثال جريدة "الأخبار" ومن يقف وراءها، هذا العرض وجد في الإنجاز الذي حققه النجل الأكبر للرئيس الشهيد، بهاء رفيق الحريري، من خلال افتتاح وتمويل "مركز رفيق الحريري للشرق الأوسط" "ذي أتلنتيك كونسيل"، في الولايات المتحدة الأميركية، مناسبة للتشهير بعمل علمي وحضاري يفاخر به كل من يمكن أن تكون له صلة بالتقدم ومتطلباته العلمية.
وإعتبر مكتب الحريري أن "جريدة "الأخبار" أنشئت في الأساس لهذه الوظيفة، وظيفة الإساءة الى كل ما يتصل برفيق الحريري، وهي التي لم توفر يوماً أي شأن سياسي أو عائلي أو شخصي أو مالي أو إداري إلا دخلت عليه وجندت صفحاتها في سبيل تهشيم صورة رجل ومسيرة وطنية لن يتمكنوا من تهشيمها مهما برعوا في اختراع الأضاليل".
وشدد البيان على أن "بهاء الحريري، شأنه شأن كل أبناء رفيق الحريري، أضاف إلى هذه المسيرة معلماً جديداً سيشكل بإذن الله إضافة نوعية للحراك الديموقراطي والإنساني والعلمي العربي، بمثل ما نعرف سلفاً أنه سيكون هدفاً لسهام الأقلام الملطخة بسموم الارتهان لأنظمة وأحزاب تفقد شرعيتها، ولا ترى مخرجاً لها من أزماتها المتكررة سوى الهروب إلى سياسات التخوين وسب الآخرين".
وقال البيان "على كل حال، فإن جريدة "الأخبار" نجحت في أن تضيف إلى سجلها الأصفر مقالة صفراء جديدة، أما سجل بهاء الحريري فسيبقى ناصعا ولو كره الكارهون".
وورد في البيان "حفلات الأكاذيب التي اعتادت إحياءها جريدة "الأخبار" اللبنانية، تجاه كل ما يتصل بالرئيس الشهيد رفيق الحريري وأبنائه وتياره السياسي، قدمت هذا اليوم عرضاً مسموماً بالمعلومات المركبة تحت عنوان "رفيق الحريري في اللوبي الإسرائيلي".
ورأى البيان أن "العرض الذي جاء على صورة مقالة استهدفت النيل من اسم الرئيس الشهيد رفيق الحريري وتاريخه القومي والوطني، الذي لا يحتاج إلى أي شهادة من أدعياء المقاومة والممانعة أمثال جريدة "الأخبار" ومن يقف وراءها، هذا العرض وجد في الإنجاز الذي حققه النجل الأكبر للرئيس الشهيد، بهاء رفيق الحريري، من خلال افتتاح وتمويل "مركز رفيق الحريري للشرق الأوسط" "ذي أتلنتيك كونسيل"، في الولايات المتحدة الأميركية، مناسبة للتشهير بعمل علمي وحضاري يفاخر به كل من يمكن أن تكون له صلة بالتقدم ومتطلباته العلمية.
وإعتبر مكتب الحريري أن "جريدة "الأخبار" أنشئت في الأساس لهذه الوظيفة، وظيفة الإساءة الى كل ما يتصل برفيق الحريري، وهي التي لم توفر يوماً أي شأن سياسي أو عائلي أو شخصي أو مالي أو إداري إلا دخلت عليه وجندت صفحاتها في سبيل تهشيم صورة رجل ومسيرة وطنية لن يتمكنوا من تهشيمها مهما برعوا في اختراع الأضاليل".
وشدد البيان على أن "بهاء الحريري، شأنه شأن كل أبناء رفيق الحريري، أضاف إلى هذه المسيرة معلماً جديداً سيشكل بإذن الله إضافة نوعية للحراك الديموقراطي والإنساني والعلمي العربي، بمثل ما نعرف سلفاً أنه سيكون هدفاً لسهام الأقلام الملطخة بسموم الارتهان لأنظمة وأحزاب تفقد شرعيتها، ولا ترى مخرجاً لها من أزماتها المتكررة سوى الهروب إلى سياسات التخوين وسب الآخرين".
وقال البيان "على كل حال، فإن جريدة "الأخبار" نجحت في أن تضيف إلى سجلها الأصفر مقالة صفراء جديدة، أما سجل بهاء الحريري فسيبقى ناصعا ولو كره الكارهون".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق