أظهرت دراسة كندية أنّ الاطفال الذين يتقنون لغتين هم اكثر قدرة على القيام
بنشاطات عدة مختلفة في الآن ذاته، مقارنة بالاطفال الذين يتقنون لغة
واحدة. إلّا أنّهم يحتاجون إلى وقت أطول لكسب مرادفات اللغة.
وفحص عالما النفس رالوكا باراك وايلين بياليستوك من جامعة نيويورك في تورنتو، 104 أطفال في سنّ السادسة يتقنون الانكليزية. وقارنوا نتائجهم مع نتائج اطفال في العمر ذاته يتقنون الانكليزية والصينية أو الفرنسية والإسبانية...
وكان ينبغي على الاطفال الضغط على زرّ في الكمبيوتر مع مشاهدة صوَر لحيوانات أو ألوان في الوقت ذاته. وقد تجاوب الأطفال جميعهم بالسرعة ذاتها، إلّا أنّ الذين يتقنون لغتين كانوا أكثر سرعة عندما طُلب منهم استخدام زرّين مختلفين للحيوان أو اللون.
وتقول بيغي ماكاردل، المسؤولة عن وحدة تطوّر الطفل في المعهد الأميركي لصحّة الطفل الذي طلب إجراء الدراسة: «إنّ الاطفال الذين يتقنون لغتين يعتمدون على طريقتين في الكلام، ويبدو أنّ أدمغتهم تقوم بعملية الذهاب والإياب بينهما». في المقابل، نشير إلى أنّ الناطقين بالانكليزية فازوا فقط في مسابقة الإملاء والقواعد.
وفحص عالما النفس رالوكا باراك وايلين بياليستوك من جامعة نيويورك في تورنتو، 104 أطفال في سنّ السادسة يتقنون الانكليزية. وقارنوا نتائجهم مع نتائج اطفال في العمر ذاته يتقنون الانكليزية والصينية أو الفرنسية والإسبانية...
وكان ينبغي على الاطفال الضغط على زرّ في الكمبيوتر مع مشاهدة صوَر لحيوانات أو ألوان في الوقت ذاته. وقد تجاوب الأطفال جميعهم بالسرعة ذاتها، إلّا أنّ الذين يتقنون لغتين كانوا أكثر سرعة عندما طُلب منهم استخدام زرّين مختلفين للحيوان أو اللون.
وتقول بيغي ماكاردل، المسؤولة عن وحدة تطوّر الطفل في المعهد الأميركي لصحّة الطفل الذي طلب إجراء الدراسة: «إنّ الاطفال الذين يتقنون لغتين يعتمدون على طريقتين في الكلام، ويبدو أنّ أدمغتهم تقوم بعملية الذهاب والإياب بينهما». في المقابل، نشير إلى أنّ الناطقين بالانكليزية فازوا فقط في مسابقة الإملاء والقواعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق