وقد أشارت في معرض حديثها إلى أن غرامها كان في الماضي هو أن تكون طبيبة بيطرية، ولكن الامر أن والدها لم يكن يريدها أن تسافر إلى الخارج لإكمال دراستها، ولذلك تخصصت في علوم الحياة، ومع العلم أن أختيها هما خريجتا علوم سياسية استطاعت كلينك الدخول في مجال الأزياء ولكن "بدفشة قوية" حسبما تشير كلينك، إذ أن أول عرض أزياء شاركت به كان في ربيعها الخامس عشر مع مصمم الأزياء روبير أبي نادر.
كما أضافت بأن دخولها عنوة إلى مجال عرض الأزياء لم يكن بالشيء السيء أمام من أصر على أن تبقى في عالم الموضة كأمثال المصمم إيلي صعب وغيرهم الذي شجعوها مراراً وتكراراً حتى أصبحت كما تزعم "محترف" على عرض الأزياء وكل ذلك كما تشير دون حصولها على أي تدريب"، وتحولت رويداً رويداً إلى أيقونة في عالم عرض الأزياء فوصلت إلى 5 عروض أزياء في الإسبوع الواحد، وتقول "اليوم اصبحت متخصصة في عرض الأزياء وأصبحت أعرف ماذا بإمكاني أن اعطي المصمم وما يريد مني ولأجل ذلك نجحت".
أما عن عائلتها، فلفتت إلى أنه من صغرها ولديها مشاكل في المنزل وحتى أن هناك أفراد من عائلتها لا يتقبلوها، وشرحت على الشاشة إلى أنها تحمل دائماً حيوان على الإطلالات الإعلامية من أجل دفاعها عن حقوق الحيوانات "يجب أن نحمي الحيوان وكأنه فرد من العائلة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق