رأت مصادر في تصريح لصحيفة "اللواء" أن الحكومة عزمت على تنظيم شهر أمني بعد توفّر المعطيات التالية:
- نصيحة عربية ودولية للحكومة لبذل أقصى الجهود الأمنية والاجراءات المطلوبة لحفظ استقرار البلد ومن ثمّ إبعاده عن تداعيات االحوادث السورية، وأنه عليها تمرير الوقت بكافة الوسائل للحؤول دون ضرب الاستقرار، لغاية جلاء صورة الوضع في الداخل السوري، ليتكامل ذلك وسياسة "النأي بالنفس" التي اتخذتها الحكومة منذ بداية الأزمة السورية.
- تفجّر الحوادث الأمنية في طرابلس بين حي باب التبانة وحي جبل محسن، ومن ثمّ بروز صيغة طائفية لهذه الحوادث التي بدأت تُنذر بتطورات خطيرة، وأن الخشية كانت كبيرة من تطاير شراراتها إلى مناطق أخرى.
- تكرار الحوادث الأمنية في بعض المناطق الحدودية مع سوريا وخصوصاً في الشمال والبقاع الشمالي في عرسال ومنطقة مزارع القاع، وخشيت الحكومة أن تفقد سيطرتها على هذه المناطق في حال تكرارها، وتزايدت الشكوى من الجانبين السوري واللبناني.
- بروز حالة الشيخ أحمد الأسير إمام مسجد بلال بن رباح في صيدا، فالشيخ الأسير شطح كثيراً في أقواله، مما رأى فيه البعض إهانة لبعض الرموز، رغم أن الشيخ الأسير يشدد في تحركه على رفض السلاح والعنف وسلمية نشاطه.
- إعلام كافة دول الخليج العربي لمواطنيها بعدم زيارة لبنان خشية من تعرّضهم لأعمال أمنية، وذلك بعد اشتباكات طرابلس وتزايد نشاط حرق الدواليب وإقفال طريق المطار، وتوجيه بعض الجماعات الشتائم والإهانات لبعض حكّام الخليج على خلفية موقفهم من الحوادث في سوريا، فكانت الاجراءات الأمنية التي بدأ تنفيذها منذ أيام متمّمة للزيارات التي قام بها الرئيس ميشال سليمان لدول الخليج لعلّه في ذلك ينقذ موسم الاصطياف.
- نصيحة عربية ودولية للحكومة لبذل أقصى الجهود الأمنية والاجراءات المطلوبة لحفظ استقرار البلد ومن ثمّ إبعاده عن تداعيات االحوادث السورية، وأنه عليها تمرير الوقت بكافة الوسائل للحؤول دون ضرب الاستقرار، لغاية جلاء صورة الوضع في الداخل السوري، ليتكامل ذلك وسياسة "النأي بالنفس" التي اتخذتها الحكومة منذ بداية الأزمة السورية.
- تفجّر الحوادث الأمنية في طرابلس بين حي باب التبانة وحي جبل محسن، ومن ثمّ بروز صيغة طائفية لهذه الحوادث التي بدأت تُنذر بتطورات خطيرة، وأن الخشية كانت كبيرة من تطاير شراراتها إلى مناطق أخرى.
- تكرار الحوادث الأمنية في بعض المناطق الحدودية مع سوريا وخصوصاً في الشمال والبقاع الشمالي في عرسال ومنطقة مزارع القاع، وخشيت الحكومة أن تفقد سيطرتها على هذه المناطق في حال تكرارها، وتزايدت الشكوى من الجانبين السوري واللبناني.
- بروز حالة الشيخ أحمد الأسير إمام مسجد بلال بن رباح في صيدا، فالشيخ الأسير شطح كثيراً في أقواله، مما رأى فيه البعض إهانة لبعض الرموز، رغم أن الشيخ الأسير يشدد في تحركه على رفض السلاح والعنف وسلمية نشاطه.
- إعلام كافة دول الخليج العربي لمواطنيها بعدم زيارة لبنان خشية من تعرّضهم لأعمال أمنية، وذلك بعد اشتباكات طرابلس وتزايد نشاط حرق الدواليب وإقفال طريق المطار، وتوجيه بعض الجماعات الشتائم والإهانات لبعض حكّام الخليج على خلفية موقفهم من الحوادث في سوريا، فكانت الاجراءات الأمنية التي بدأ تنفيذها منذ أيام متمّمة للزيارات التي قام بها الرئيس ميشال سليمان لدول الخليج لعلّه في ذلك ينقذ موسم الاصطياف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق