أكدت
مصادر قصر بعبدا أن جلسة الحوار ما زالت في موعدها، وأن الرئيس ميشال
سليمان سيواصل اتصالاته ومشاوراته مع الأطراف السياسية المشاركة في الحوار
بهدف تهيئة الظروف لعقد الجلسة في موعدها، من دون استبعاد إمكانية تأجيلها
إذا كان ذلك ضرورياً لتأمين مشاركة كل الفرقاء.
وأشارت المصادر لـ"السياسة" الكويتية إلى أن لا بديل في ظل الظروف الحالية التي يمر بها البلد، وخصوصاً بعد تطور الحوادث الأمنية في سوريا، من استمرار التواصل والتلاقي بين القيادات السياسية، باعتبار أن مصلحة البلد يجب أن تتقدم على أي اعتبار آخر، لافتة إلى أن توقف الحوار ليس في مصلحة أحد وسيترك انعكاسات غير مريحة.
وأشارت المصادر لـ"السياسة" الكويتية إلى أن لا بديل في ظل الظروف الحالية التي يمر بها البلد، وخصوصاً بعد تطور الحوادث الأمنية في سوريا، من استمرار التواصل والتلاقي بين القيادات السياسية، باعتبار أن مصلحة البلد يجب أن تتقدم على أي اعتبار آخر، لافتة إلى أن توقف الحوار ليس في مصلحة أحد وسيترك انعكاسات غير مريحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق