طرح
انتقال ملكية تلة الصليب في دلبتا الى رئيس جهاز المخابرات في المملكة
العربية السعودية الامير مقرن بن عبد العزيز جدلاً بين اللبنانيين، واستدعى
مواقف تخطى البعض منها الحدود المعتمدة، ما دفع بالامير مقرن الى طلب
مشورة بعض الاصدقاء اللبنانيين.
وفي هذا الاطار، فوض الامير مقرن أحد أصدقائه المقربين نقيب اصحاب الفنادق بيار الاشقر بحل القضية.
وقد أشار الاشقر للـLBCI الى ان الامير مقرن طلب منه تخمين الارض تمهيدا لبيعها .
ولم يضع الامير مقرن اي شروط لبيع هذا العقار الذي يمتد على مساحة 7700 متر، ولم يحدد حتى السعر المطلوب لبيعه، بل حتى أنه طالب ان تعود الامور الى ما كانت عليه قبل شرائها مفضلا ان يكون الشاري الجديد لبنانيا، ومسيحيا نسبة للمنطقة الموجودة فيها الأرض.
وقد كادت حدة بعض الخطابات ان تعرض العلاقات اللبنانية السعودية للخطر، وأن تهدد مصير اكثر من مئة الف لبناني يعملون في المملكة، علماً ان بعض الجهات التي اطلقت هذه الحملة كانت على علم مسبق بالصفقة وبمالكها الجديد الذي دفع ثمن الارض اكثر بعشر مرات من ثمنها الحقيقي.
وفي هذا الاطار، فوض الامير مقرن أحد أصدقائه المقربين نقيب اصحاب الفنادق بيار الاشقر بحل القضية.
وقد أشار الاشقر للـLBCI الى ان الامير مقرن طلب منه تخمين الارض تمهيدا لبيعها .
ولم يضع الامير مقرن اي شروط لبيع هذا العقار الذي يمتد على مساحة 7700 متر، ولم يحدد حتى السعر المطلوب لبيعه، بل حتى أنه طالب ان تعود الامور الى ما كانت عليه قبل شرائها مفضلا ان يكون الشاري الجديد لبنانيا، ومسيحيا نسبة للمنطقة الموجودة فيها الأرض.
وقد كادت حدة بعض الخطابات ان تعرض العلاقات اللبنانية السعودية للخطر، وأن تهدد مصير اكثر من مئة الف لبناني يعملون في المملكة، علماً ان بعض الجهات التي اطلقت هذه الحملة كانت على علم مسبق بالصفقة وبمالكها الجديد الذي دفع ثمن الارض اكثر بعشر مرات من ثمنها الحقيقي.
LBCI
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق