كشف عدد من الباحثين الأميركيين في مركز «جونز هوبكنز الطبي» عن أن فقدان
الكيلوغرامات الزائدة في منطقة البطن، سواء بتقليل نسبة الكربوهيدرات أو
الدهون الموجودة في وجبات الطعام، يحسّن وظائف الأوعية الدموية.
وأكّد الباحثون من خلال إحدى الدراسات التي استمرت ستة أشهر للتخلص من الوزن الزائد، أنه كلما زادت نسبة الدهون التي يتم فقدانها من منطقة البطن، كلما تحسنت وظائف الشرايين وزادت قدرتها على التمدّد، الأمر الذي يسمح بتدفّق المزيد من الدم.
كما أشار الباحثون إلى أن الأشخاص الذين قاموا باتباع نظام غذائي يعتمد على تقليل نسبة الكربوهيدرات بشكل رئيسي، حصلوا على نتائج أفضل من الأشخاص الذين اعتمدوا على تقليل نسبة الدهون في الوجبات اليومية، وقلّت أوزانهم بشكل ملحوظ بمقدار 10 أرطال.
نشير إلى أنّ نسب الدهون الزائدة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وخصوصا تلك التي تقع في منطقة البطن وحول الخصر.
وأكّد الباحثون من خلال إحدى الدراسات التي استمرت ستة أشهر للتخلص من الوزن الزائد، أنه كلما زادت نسبة الدهون التي يتم فقدانها من منطقة البطن، كلما تحسنت وظائف الشرايين وزادت قدرتها على التمدّد، الأمر الذي يسمح بتدفّق المزيد من الدم.
كما أشار الباحثون إلى أن الأشخاص الذين قاموا باتباع نظام غذائي يعتمد على تقليل نسبة الكربوهيدرات بشكل رئيسي، حصلوا على نتائج أفضل من الأشخاص الذين اعتمدوا على تقليل نسبة الدهون في الوجبات اليومية، وقلّت أوزانهم بشكل ملحوظ بمقدار 10 أرطال.
نشير إلى أنّ نسب الدهون الزائدة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وخصوصا تلك التي تقع في منطقة البطن وحول الخصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق