وجدت دراسة جديدة أن محبّي الفنون، من الموسيقى إلى الرسم والمسرح، يتعافون بشكل أسرع من السكتات الدماغية مقارنة بغيرهم.
ووجد الباحثون في جامعة «تور فيرغاتا» الإيطالية، الذين عرضوا نتائج دراستهم في كوبنهاغن، أن الناجين من السكتات الدماغية من محبّي الفنون، يسجّلون تحسناً أفضل في صحتهم العامة، ويسيرون بشكل أسهل ويتمتعون بطاقة أكثر، مقارنة بغيرهم ممّن لا يستمتعون بالفن.
وشملت الدراسة 200 شخص نجوا من سكتات دماغية، وقد سُئلوا إذا ما كانوا يحبّون الفن، من رسم أو موسيقى أو حتى الأعمال المسرحية، وبعدها قارن الباحثون بين نوعية الحياة التي يعيشها محبّو الفن وغير المهتمين به.
وتبيّن أن محبّي الفنون والمتابعين له كانوا أسعد وأقلّ قلقا واكتئابا، وأكثر هدوءا وأفضل ذاكرة وأكثر تواصلاً مع الآخرين.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة إيركول فيللون: «إن نتائجنا تظهر أنه قد يكون للفن تغييرات طويلة الأمد على الدماغ، ما يساعده في التعافي عند حدوث أيّ خلل».
ووجد الباحثون في جامعة «تور فيرغاتا» الإيطالية، الذين عرضوا نتائج دراستهم في كوبنهاغن، أن الناجين من السكتات الدماغية من محبّي الفنون، يسجّلون تحسناً أفضل في صحتهم العامة، ويسيرون بشكل أسهل ويتمتعون بطاقة أكثر، مقارنة بغيرهم ممّن لا يستمتعون بالفن.
وشملت الدراسة 200 شخص نجوا من سكتات دماغية، وقد سُئلوا إذا ما كانوا يحبّون الفن، من رسم أو موسيقى أو حتى الأعمال المسرحية، وبعدها قارن الباحثون بين نوعية الحياة التي يعيشها محبّو الفن وغير المهتمين به.
وتبيّن أن محبّي الفنون والمتابعين له كانوا أسعد وأقلّ قلقا واكتئابا، وأكثر هدوءا وأفضل ذاكرة وأكثر تواصلاً مع الآخرين.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة إيركول فيللون: «إن نتائجنا تظهر أنه قد يكون للفن تغييرات طويلة الأمد على الدماغ، ما يساعده في التعافي عند حدوث أيّ خلل».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق