توعدت حركة "الوحدة والجهاد" في غرب افريقيا التي تسيطر على شمال مالي،
الجمعة بمهاجمة الدول التي ستشارك في القوة العسكرية في هذا البلد بمبادرة
من المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا.
وقال المتحدث باسم الحركة عدنان ابو وليد صحراوي في رسالة مكتوبة تسلمها مراسل "فرانس برس" في باماكو ان "فروع الحركة في دول عدة مستعدة لضرب مصالح البلدان التي تنوي المشاركة في قوة المجموعة الاقتصادية لغرب افريقيا لشن حرب على المجاهدين في شمال مالي".
واضاف ان "الحركة تلتزم تقديم كل اشكال الدعم المادي والعسكري للمسلمين الشبان العازمين على رفع راية الاسلام. ان الساحة الان مفتوحة للجهاديين".
وتستعد المجموعة الاقتصادية لغرب افريقيا لارسال قوة اقليمية قوامها 3300 عنصر الى مالي بعدما سيطرت جماعات اسلامية مسلحة على شمال هذا البلد.
وتريد حركة الوحدة والجهاد وجماعة انصار الدين الاسلامية فرض الشريعة الاسلامية في مالي.
وقال المتحدث باسم الحركة عدنان ابو وليد صحراوي في رسالة مكتوبة تسلمها مراسل "فرانس برس" في باماكو ان "فروع الحركة في دول عدة مستعدة لضرب مصالح البلدان التي تنوي المشاركة في قوة المجموعة الاقتصادية لغرب افريقيا لشن حرب على المجاهدين في شمال مالي".
واضاف ان "الحركة تلتزم تقديم كل اشكال الدعم المادي والعسكري للمسلمين الشبان العازمين على رفع راية الاسلام. ان الساحة الان مفتوحة للجهاديين".
وتستعد المجموعة الاقتصادية لغرب افريقيا لارسال قوة اقليمية قوامها 3300 عنصر الى مالي بعدما سيطرت جماعات اسلامية مسلحة على شمال هذا البلد.
وتريد حركة الوحدة والجهاد وجماعة انصار الدين الاسلامية فرض الشريعة الاسلامية في مالي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق