اعتبرت
أوساط في البرلمان الأوروبي، أن مؤتمر جنيف "جاء متأخراً جدا" ووسط خلافات
روسية-غربية، وأنه مضيعة للوقت ومحاولة روسية- صينية- سورية- ايرانية،
أخيرة لكسب فسحة جديدة من الوقت يعتقد الاسد انه قادر خلالها على حسم
الامور عسكرياً على الأرض.
وقال أحد أعضاء الشؤون الخارجية والدفاع في البرلمان الاوروبي لصحيفة "السياسة" الكويتية إن ثلاث دول خليجية وأربع دول اوروبية وغربية رصدت للمعارضة السورية و"الجيش السوري الحر"، بإشراف "المجلس الوطني" والامانة العامة لجماعة "الاخوان المسلمين" مبلغ 500 مليون دولار منذ العاشر من حزيران الماضي لشراء الاسلحة المطلوبة لمواجهة الآلة العسكرية الدموية ودفع رواتب الجيش الحر التي تجاوز عددها الخمسة والخمسين الفا، وهو امر (دفع الرواتب) تكفلت به بشكل خاص دولتا قطر والامارات العربية المتحدة، فيما سلم "تجمع رجال الأعمال السوريين في الداخل والخارج" الذي كان عقد مؤتمراً الشهر الماضي "المجلس الوطني" مبلغ 100 مليون دولار كمساهمة في دعم مقاتلي الثورة السورية.
واكد البرلماني الاوروبي المعلومات التي عن تسلم الجيش السوري الحر دفاعات جوية مضادة للطائرات من طرازي "ستنغر" الاميركي و"سام - 7" الروسي المحمولين على الكتف، بدليل أن أكثر من إحدى عشر مقاتلة هليكوبتر روسية أعيدت الى دمشق بعد إدخال تجهيزات متطورة عليها لمقاتلة الثوار، جرى إسقاطها في ادلب وحمص وحلب ودير الزور ودرعا خلال الأيام القليلة الماضية، كما أن حصول الثوار السوريين على صواريخ مضادة للدروع والدبابات، ابلت بلاء حسنا اخيرا ضد دبابات وشاحنات جيش النظام وشبيحته، حيث فقد خلال 18 يوما 34 دبابة و19 شاحنة و24 سيارة عسكرية في انحاء سورية مختلفة.
وكشف النائب النقاب عن ان تركيا أبلغت قيادة "حلف شمال الأطلسي" في بروكسل في مطلع الأسبوع الماضي، أن قيادتها في قوات "اليونيفيل" في جنوب لبنان، تلقت تهديدات "تضمنت طلبين ملحين بالإفراج عن خمسة عناصر قيادية في "حزب الله"، اعتقلهم الجيش الحر والثوار قرب مدينة الهامة في ريف دمشق قبل حوالي 7 أيام خلال إشرافهم على قاعدة للصواريخ مع عدد من العناصر الإيرانية ضد المدن والبلدان المتظاهرة والمقاومة، وهؤلاء العناصر هم علي صفا مسؤول بجهاز أمن "حزب الله"، وهو ابن وفيق صفا وزوج أختي حسن نصرالله، وحسين حامد، نائب قائد قوات الحزب في جنوب لبنان، وعلي زريب عضو "مجلس الجهاد" في الحزب، وحسن أرزوني مسؤول جهاز أمن الحزب في بنت جبيل، والياس شعيب مسؤول التدريب في معسكرات الحزب في سهل البقاع.
وقال أحد أعضاء الشؤون الخارجية والدفاع في البرلمان الاوروبي لصحيفة "السياسة" الكويتية إن ثلاث دول خليجية وأربع دول اوروبية وغربية رصدت للمعارضة السورية و"الجيش السوري الحر"، بإشراف "المجلس الوطني" والامانة العامة لجماعة "الاخوان المسلمين" مبلغ 500 مليون دولار منذ العاشر من حزيران الماضي لشراء الاسلحة المطلوبة لمواجهة الآلة العسكرية الدموية ودفع رواتب الجيش الحر التي تجاوز عددها الخمسة والخمسين الفا، وهو امر (دفع الرواتب) تكفلت به بشكل خاص دولتا قطر والامارات العربية المتحدة، فيما سلم "تجمع رجال الأعمال السوريين في الداخل والخارج" الذي كان عقد مؤتمراً الشهر الماضي "المجلس الوطني" مبلغ 100 مليون دولار كمساهمة في دعم مقاتلي الثورة السورية.
واكد البرلماني الاوروبي المعلومات التي عن تسلم الجيش السوري الحر دفاعات جوية مضادة للطائرات من طرازي "ستنغر" الاميركي و"سام - 7" الروسي المحمولين على الكتف، بدليل أن أكثر من إحدى عشر مقاتلة هليكوبتر روسية أعيدت الى دمشق بعد إدخال تجهيزات متطورة عليها لمقاتلة الثوار، جرى إسقاطها في ادلب وحمص وحلب ودير الزور ودرعا خلال الأيام القليلة الماضية، كما أن حصول الثوار السوريين على صواريخ مضادة للدروع والدبابات، ابلت بلاء حسنا اخيرا ضد دبابات وشاحنات جيش النظام وشبيحته، حيث فقد خلال 18 يوما 34 دبابة و19 شاحنة و24 سيارة عسكرية في انحاء سورية مختلفة.
وكشف النائب النقاب عن ان تركيا أبلغت قيادة "حلف شمال الأطلسي" في بروكسل في مطلع الأسبوع الماضي، أن قيادتها في قوات "اليونيفيل" في جنوب لبنان، تلقت تهديدات "تضمنت طلبين ملحين بالإفراج عن خمسة عناصر قيادية في "حزب الله"، اعتقلهم الجيش الحر والثوار قرب مدينة الهامة في ريف دمشق قبل حوالي 7 أيام خلال إشرافهم على قاعدة للصواريخ مع عدد من العناصر الإيرانية ضد المدن والبلدان المتظاهرة والمقاومة، وهؤلاء العناصر هم علي صفا مسؤول بجهاز أمن "حزب الله"، وهو ابن وفيق صفا وزوج أختي حسن نصرالله، وحسين حامد، نائب قائد قوات الحزب في جنوب لبنان، وعلي زريب عضو "مجلس الجهاد" في الحزب، وحسن أرزوني مسؤول جهاز أمن الحزب في بنت جبيل، والياس شعيب مسؤول التدريب في معسكرات الحزب في سهل البقاع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق