حذرت دراسة طبية أميركية من أن بعض المسكنات مثل «الايبوبروفين» قد تعمل
على رفع ضغط الدم، مشيرة إلى أن تداخل بعض العقاقير الطبية قد يتسبب في خفض
ضغط الدم.
وأوضح الباحثون في جامعة «نيويورك» الأميركية والمشرفون على الأبحاث، أن العديد من المسكنات المتعارف عليها والتي يسهل الحصول عليها في عدد من الصيدليات، قد تتسبب في زيادة ضغط الدم. وهي أحد العوامل الهامة وراء مخاطر الاصابة بالسكتات الدماغية وأمراض القلب وتمدد الأوعية الدموية. وتشير الأبحاث إلى أن عقاقير منع الحمل ومضادات الاكتئاب ومضادات الالتهاب التي تعمل على تخفيف حدة بعض الآلام، إلى جانب بعض المضادات الحيوية لعلاج البكتيريا، قد تتسبب في زيادة معدلات ضغط الدم المرتفع. في الوقت الذي يجهل فيه الكثير من المرضى وبعض الاطباء مخاطر هذه المسكنات على القلب.
ويشدد الباحثون على مسؤولية الأطباء في تقويم الخطط العلاجية لمرضاهم، لاختيار أفضل النظم العلاجية لمرضى ضغط الدم المرتفع من دون المساهمة في زيادة حدته.
وأوضح الباحثون في جامعة «نيويورك» الأميركية والمشرفون على الأبحاث، أن العديد من المسكنات المتعارف عليها والتي يسهل الحصول عليها في عدد من الصيدليات، قد تتسبب في زيادة ضغط الدم. وهي أحد العوامل الهامة وراء مخاطر الاصابة بالسكتات الدماغية وأمراض القلب وتمدد الأوعية الدموية. وتشير الأبحاث إلى أن عقاقير منع الحمل ومضادات الاكتئاب ومضادات الالتهاب التي تعمل على تخفيف حدة بعض الآلام، إلى جانب بعض المضادات الحيوية لعلاج البكتيريا، قد تتسبب في زيادة معدلات ضغط الدم المرتفع. في الوقت الذي يجهل فيه الكثير من المرضى وبعض الاطباء مخاطر هذه المسكنات على القلب.
ويشدد الباحثون على مسؤولية الأطباء في تقويم الخطط العلاجية لمرضاهم، لاختيار أفضل النظم العلاجية لمرضى ضغط الدم المرتفع من دون المساهمة في زيادة حدته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق