أعلن علماء كنديون عن نجاح تجربة سريرية أعادت ذاكرة عدد من المصابين 
بالألزهايمر وقدرتهم على التركيز والتعلّم. ولعل ذلك قد يفتح باباً جديداً 
في عالم مكافحة مشاكل الذاكرة، والقضاء على الألزهايمر.
فالتراجع الملحوظ في الذاكرة يعدّ من أبرز العوارض التي يواجهها مريض الألزهايمر في مراحله الأولى، ولكن يبدو أن حلّها بات موجوداً. فقد قام أطباء كنديون بتجربة سريرية تهدف إلى وقف التدهور السريع للدماغ، من خلال طريقة تدّعي التحفيز العقلي العميق.
وأجريت التجربة على روبرت لينتون، المُصاب بفقدان الذاكرة. حيث زرع له علماء، منذ 4 سنوات، قطبين كهربائيين في منطقة الذاكرة في دماغه وبطارية في صدره ترسل 100 نبضة كهربائية في الثانية لتنشيط مناطق الذاكرة في الدماغ.
وقد لاقت التجربة نجاحاً، كما منحه هذا الاختراق العلمي حياة طبيعية، بحيث أصبح قادراً على قيادة سيارته، وحلّ شبكة الكلمات المتقاطعة، ويبقى الأهم أنه أصبح قادراً على التذكر.
يُذكر أن منظمة الغذاء والدواء الأميركية وافقت على تجربة أوسع تُجرى في جامعة «جونز هوبكنز» الأميركية، وتشمل أكثر من 50 مريضاً، لا سيما بعد نجاح التجربة على مرضى كنديين.
فالتراجع الملحوظ في الذاكرة يعدّ من أبرز العوارض التي يواجهها مريض الألزهايمر في مراحله الأولى، ولكن يبدو أن حلّها بات موجوداً. فقد قام أطباء كنديون بتجربة سريرية تهدف إلى وقف التدهور السريع للدماغ، من خلال طريقة تدّعي التحفيز العقلي العميق.
وأجريت التجربة على روبرت لينتون، المُصاب بفقدان الذاكرة. حيث زرع له علماء، منذ 4 سنوات، قطبين كهربائيين في منطقة الذاكرة في دماغه وبطارية في صدره ترسل 100 نبضة كهربائية في الثانية لتنشيط مناطق الذاكرة في الدماغ.
وقد لاقت التجربة نجاحاً، كما منحه هذا الاختراق العلمي حياة طبيعية، بحيث أصبح قادراً على قيادة سيارته، وحلّ شبكة الكلمات المتقاطعة، ويبقى الأهم أنه أصبح قادراً على التذكر.
يُذكر أن منظمة الغذاء والدواء الأميركية وافقت على تجربة أوسع تُجرى في جامعة «جونز هوبكنز» الأميركية، وتشمل أكثر من 50 مريضاً، لا سيما بعد نجاح التجربة على مرضى كنديين.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق