في الوقت الذي تتبادل فيه إيران من جانب، وإسرائيل ودول غربية من جانب آخر
الاتّهامات والمشادّات الكلاميّة والتهديدات بالحرب، تتّسع صفوف الفتيات
والنساء الإيرانيات اللواتي يتعلّمن فنّ "النينجوتسو" القتاليّ الياباني.
وتبدي نساء "النينجا" هؤلاء استعدادهنّ التامّ للدفاع عن الوطن حال تطلّب
الأمر ذلك.
وتتدرّب العشرات من الفتيات والنساء الإيرانيات على أداء المهمّات القتالية على غرار فنّ "النينجوتسو" القتالي الياباني الشهير في مدينة كرج، التي تبعد 40 كيلومتراً عن طهران.
ويقول الخبراء إنّ هذه الرياضة ليست مجرّد هواية، بل تدريب لتوفير نوع من "الاحتياطي" للقوّات المسلّحة الإيرانية. ويشير أنصار هذا الرأي إلى استخدام الفتيات مختلف أدوات القتال والأسلحة في التدريبات كالسيوف والسكاكين والسواطير والمديات الخشبية الخاصة وغيرها.
وقد أنشأ مدرسة "النينجوتسو" في إيران معلّم النينجا والمدرّب أكبر فرجي عام 1989. ويقول فرجي إنّ نحو 3500 امرأة يتدرّبن حاليّاً في مختلف مدن إيران ليصبحن مقاتلات يدافعن عن النفس وبلادهنّ.
ويفيد فرجي بأنّ "العنصر الأهمّ في هذا الفنّ هو رباطة الجأش والهدوء، إضافة إلى التواضع".
وظهر هذا الفنّ في اليابان قبل نحو 10 قرون في أوساط الجنود المرتزقة والعملاء والجواسيس. وعلى رغم شعبية النينجوتسو الواسعة في إيران ودول أخرى، تشير الإحصاءات إلى أنّ هذا النوع من الفنون القتالية يودي بأكبر عدد من الأرواح. ولذلك ينبغي على الساعين لامتطاء ناصية هذا الفنّ القتالي الصعب توخّي الحيطة والحذر.
وتتدرّب العشرات من الفتيات والنساء الإيرانيات على أداء المهمّات القتالية على غرار فنّ "النينجوتسو" القتالي الياباني الشهير في مدينة كرج، التي تبعد 40 كيلومتراً عن طهران.
ويقول الخبراء إنّ هذه الرياضة ليست مجرّد هواية، بل تدريب لتوفير نوع من "الاحتياطي" للقوّات المسلّحة الإيرانية. ويشير أنصار هذا الرأي إلى استخدام الفتيات مختلف أدوات القتال والأسلحة في التدريبات كالسيوف والسكاكين والسواطير والمديات الخشبية الخاصة وغيرها.
وقد أنشأ مدرسة "النينجوتسو" في إيران معلّم النينجا والمدرّب أكبر فرجي عام 1989. ويقول فرجي إنّ نحو 3500 امرأة يتدرّبن حاليّاً في مختلف مدن إيران ليصبحن مقاتلات يدافعن عن النفس وبلادهنّ.
ويفيد فرجي بأنّ "العنصر الأهمّ في هذا الفنّ هو رباطة الجأش والهدوء، إضافة إلى التواضع".
وظهر هذا الفنّ في اليابان قبل نحو 10 قرون في أوساط الجنود المرتزقة والعملاء والجواسيس. وعلى رغم شعبية النينجوتسو الواسعة في إيران ودول أخرى، تشير الإحصاءات إلى أنّ هذا النوع من الفنون القتالية يودي بأكبر عدد من الأرواح. ولذلك ينبغي على الساعين لامتطاء ناصية هذا الفنّ القتالي الصعب توخّي الحيطة والحذر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق